النصوص
النص التشريعي | تاريخ الموافقة | مراحل الدراسة |
---|---|---|
مشروع قانون رقم 120.12 يتعلق بإلغاء الزيادات والغرامات والذعائر وصوائر التحصيل المتعلقة بالرسوم والحقوق والمساهمات والأتاوى المستحقة لفائدة الجماعات والعمالات والأقاليم والجهات. |
2013-01-08 |
يندرج هذا النص في إطار الإجراءات الرامية إلى تحسين علاقة الجماعات الترابية مع الخاضعين للضريبة وتسريع وثيرة تصفية ملفات المنازعات. ويهدف النص تحديدا إلى تشجيع الخاضعين للضريبة على أداء ما بذمتهم من ديون لفائدة ميزانيات الجماعات الترابية، شريطة قيام الملزمين بتسديد أصل الرسوم والحقوق والمساهمات والأتاوى قبل 31 دجنبر 2013، إضافة إلى تمكين الجماعات الترابية من تحصيل الموارد الجبائية المستحقة لفائدتها والتي لم يتم استخلاصها قبل تاريخ نشر هذا القانون في الجريدة الرسمية، الشيء الذي سيمكن مع هذا الإجراء من تقليص حجم الباقي استخلاصه. |
مشروع قانون رقم 138.12 يقضي بتغيير وتتميم القانون رقم 46.02 المتعلق بنظام التبغ الخام والتبغ المصنع. |
2013-01-08 |
يأتي هذا النص في إطار تكريس مبدأ المنافسة الشريفة بين الفاعلين في قطاع التبغ المصنع والعمل وفق الالتزامات الدولية للمغرب في هذا المجال، وذلك بضمان حرية تحديد الأثمنة بالنسبة لكافة أنواع التبغ المصنع، هذه الحرية في تحديد الأثمنة التي لن تشكل أي عائق في وجه القوانين الجاري بها العمل في مجال مراقبة الأسعار أو احترام الأسعار المعتمدة. وبناء غلى ذلك يقترح النص إلغاء إجبارية مراعاة الثمن الأدنى بالنسبة للأنواع الجديدة المدرجة في السوق، موازاة مع إقدام القانون المالي لسنة 2013 على إصلاح النظام الجبائي المطبق على التبغ المصنع توخيا لتعزيز مداخيل الميزانية العامة من جهة، ولما يمثله هذا الإصلاح من رافعة لتحرير القطاع بغية إحداث منافسة بين الفاعلين. |
مشروع قانون المالية رقم 115.12 للسنة المالية 2013. |
2012-12-25 |
تميز إعداد مشروع قانون المالية لسنة 2013 بسياق دولي مطبوع باستمرار أزمة المديونية وارتفاع أسعار البترول والمواد الأولية وضعف آفاق النمو الاقتصادي بمنطقة الأورو، الشريك التجاري والمالي الأساسي للمغرب، مما أثر بشكل سلبي على توازن الحسابات الخارجية والمالية الوطنية، مقابل الحفاظ على المقومات الأساسية للاقتصاد الوطني. ويشكل مشروع قانون مالية 2013 منطلقا لتفعيل الاختيارات المؤسسة لنموذج نمو تضامني في ظل الاستقرار والتحكم في التوزنات الماكرو- اقتصادية وذلك من خلال: 1- نمو منتج لفرص الشغل: وذلك بتطوير وتوسيع النسيج الإنتاجي الوطني من خلال مواصلة السياسة الإرادية لدعم الاستثمار العمومي وتحقيق ما مجموعه 180 مليار درهم، مع اعتماد عدالة مجالية في التوزيع وإرساء دعائم تنمية جهوية مندمجة ودعم المقاولات الصغرى والمتوسطة باتخاذ مجموعة من التدابير التحفيزية وتطوير آليات التشغيل وإحداث 24.340 منصبا ماليا وتحسين تنافسية الاقتصاد الوطني وتنمية وتنويع العرض التصديري. 2- نمو تضامني: من خلال دعم السياسات والبرامج الاجتماعية انطلاقا من تأهيل المنظومة التعليمية وتيسير الولوج إلى السكن والخدمات الصحية، فضلا عن إيلاء عناية خاصة للجالية المغربية المقيمة بالخارج، وكذا من خلال تقوية آليات التضامن الاجتماعي باستهداف الفئات المعوزة عبر تقوية وضمان موارد قارة لفائدة صندوق التماسك الاجتماعي بغية تسريع عملية تعميم نظام المساعدة الطبية (راميد) وتوطيد وتوسيع قاعدة المستفيدين من برنامج "تيسير" ومواصلة عملية"مليون محفظة" ودعم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة ودعم برنامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لمحاربة الفقر والإقصاء الاجتماعي والهشاشة ودعم برنامج التأهيل الترابي وذلك بتزويد العالم القروي بالماء والكهرباء وفك العزلة عن المناطق النائية وتوفير شروط التمدرس، فضلا عن دعم القدرة الشرائية للطبقة المتوسطة. 3- نمو في ظل الاستقرار والتحكم في التوازنات الماكرو-اقتصادية: من خلال التحكم في عجز الميزانية على أساس 4.8% من الناتج الداخلي الخام على مستوى الموارد والنفقات و 4.5% كنسبة نمو و 105 دولار للبرميل كمتوسط سعر للبترول. |
مشروع قانون رقم 41.12 يقضي بتغيير وتتميم القانون رقم 18.97 المتعلق بالسلفات الصغيرة. |
2012-12-04 |
يندرج هذا النص في إطار الجهود الرامية إلى تمكين جمعيات السلفات الصغيرة التي تمتلك القدرات والمؤهلات المالية والمهنية الضرورية وتمكينها من مزاولة أنشطتها عن طريق مؤسسة ائتمان خاضعة للقانون المتعلق بمؤسسات الائتمان والهيئات المعتبرة في حكمها. وفي هذا الشأن فإن هذا النص يتوخى الأهداف التالية: - تمكين ممارسة نشاط السلفات الصغيرة بواسطة جمعية أخرى للسلفات الصغيرة أو شركة مساهمة معتمدة من طرف بنك المغرب كشركة تمويل خاضعة لمقتضيات القانون رقم 34.03 المتعلق بمؤسسات الائتمان والهيئات المعتبرة في حكمها. - إضافة العناصر التي تدخل في احتساب الجازية (سعر الفائدة) القصوى المطبقة على عمليات السلفات الصغيرة بهدف تحديدها قصد حماية المستفيدين من السلفات الصغيرة ومن أجل التحكم في التكاليف المتعلقة بنشاط جمعيات السلفات الصغيرة اعتمادا على نمو وحجم عمليات السلفات الموجهة للقطاع. |
مشروع قانون رقم 44.12 يتعلق بدعوة الجمهور إلى الاكتتاب وبالمعلومات المطلوبة إلى الأشخاص المعنوية والهيئات التي تدعو الجمهور إلى الاكتتاب في أسهمها أو سنداتها. |
2012-12-04 |
يهدف هذا النص إلى تحسين نجاعة تدخل مجلس القيم المنقولة بغية تقوية سلامة ونزاهة عمليات دعوة الجمهور إلى الاكتتاب في الأسهم أو السندات. ويرمي هذا النص أساسا إلى : - تعريف مفاهيم الإشهار والسعي والوسطاء الماليين. - تمكين مجلس القيم المنقولة من مطالبة المبادر بدعوة الجمهور إلى الاكتتاب في أسهمه أو سنداته بانتداب خبير مستقل للقيام، لحسابه وعلى نفقة المبادر، بمراجعات تقنية للمعلومات الممنوحة من طرف هذا الأخير في بيان المعلومات. - إعطاء مجلس القيم المنقولة إمكانية سحب التأشيرة من البيان المشار إليه أعلاه، إذا تبين أن البيان السالف الذكر يتضمن معلومات كاذبة أو مضللة أو إعقالات من شأنها أن توقع الجمهور في الخطأ.
|
مشروع قانون رقم 45.12 يتعلق بإقراض السندات. |
2012-12-04 |
يندرج هذا النص في إطار تعزيز نوعية الأدوات المالية المتداولة في سوق الرساميل ودعم سيولة وسلامة هذا السوق، ولذلك فهو يسمح لمقرض السندات بالحصول على مكافأة مقابل السندات المقرضة ومن تدبير أفضل لمحفظته من القيم المنقولة ويسمح للمقترض من الحصول على سندات تمكنه من الاستفادة من الفرص الاستثمارية التي يوفرها سوق الرساميل وكذا تغطية التزاماته في السوق. وتتلخص أهم مقتضيات هذا النص فيما يلي: 1- تعريف إقراض السندات وإخضاعه لقانون الالتزامات والعقود. 2- تحديد الهيئات التي من شأنها القيام بعمليات إقراض السندات وحصر السندات المقبولة لهذه العمليات. 3- تأمين هذه العمليات من خلال إحداث مجموعة من القواعد وعلى الخصوص إمكانية تسليم المقترض لنقود أو سندات إلى المقرض كضمانة. 4- إخضاع عمليات إقراض السندات لمراقبة مجلس القيم المنقولة. |
مشروع قانون رقم 58.12 يقضي بإحداث المكتب الوطني للاستشارة الفلاحية. |
2012-11-13 |
يهدف هذا النص إلى إحداث المكتب الوطني للاستشارة الفلاحية كمؤسسة عمومية تتمتع بالشخصية المعنوية والاستقلال المالي، وتخضع لوصاية السلطة الحكومية المكلفة بالفلاحة وللمراقبة المالية للدولة المطبقة على المنشآت العامة وهيئات أخرى طبقا للنصوص التشريعية الجاري بها العمل. ويأتي هذا النص في إطار ما يتيحه ''مخطط المغرب الأخضر'' في مجال تحسين جودة الخدمات المرتبطة بالتأطير والتكوين والاستشارة الفلاحية من أجل بلورة منظومة جديدة قائمة على التعددية والاندماجية والاستقلالية التدريجية للفلاحين وإشراكهم بحيث تقوم الدولة بدور الضبط والتنسيق من أجل خدمة فعالة للفلاحين. ولهذه الغاية، يقوم المكتب الوطني للاستشارة الفلاحية، المحدث بموجب هذا النص، بتطبيق السياسة الحكومية في مجال الاستشارة الفلاحية وذلك من خلال مواكبة وتأطير وتقديم الاستشارة للمهنيين بسلاسل الإنتاج الفلاحية وإرشاد الفلاحين في مجال محاربة الأمراض النباتية والحيوانية والقيام بأنشطة التكوين المستمر وإنجاز برامج التأهيل المهني. |
مشروع قانون رقم 39.12 يتعلق بالإنتاج البيولوجي للمنتوجات الفلاحية والمائية. |
2012-11-13 |
يهدف هذا النص إلى تشجيع تثمين المنتوجات الفلاحية والمائية ذات الأصل النباتي أو الحيواني غير المحولة وقطف وجمع المنتوجات البرية والمنتوجات غير الغذائية كبعض الطحالب البحرية والنباتات العطرية والطبية، وتحسين دخل المنتجين لهذه المواد مع المحافظة على البيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي، وذلك وفق نمط الإنتاج البيولوجي الذي يحترم جميع القواعد المحددة خلال مختلف مراحل إنتاج المنتوجات المذكورة وتهييئها وتسويقها، بما فيها القواعد المطبقة أثناء مراقبة هذه المنتوجات. |
مشروع قانون رقم 37.12 يتعلق بتصفية ميزانية السنة المالية 2009. |
2012-11-13 |
يأتي هذا النص تطبيقا للفصل 76 من الدستور والفصل 47 من القانون التنظيمي لقانون المالية، ويهدف إلى إثبات النتائج النهائية لموارد وتحملات الميزانية العامة والحسابات الخصوصية للخزينة ومرافق الدولة المسيرة بصورة مستقلة للسنة المالية2009، كما يهدف إلى فتح اعتمادات إضافية لتسوية التجاوزات المسجلة في نفقات التسيير ونفقات الدين العمومي وإلغاء اعتمادات التسيير غير المستهلكة عند انتهاء السنة المالية 2009 . |
مشروع قانون رقم 36.12 يقضي بالمصادقة على المرسوم بقانون رقم2.12.125 الصادر في 22 من ربيع الآخر 1433 (15 مارس 2012) المتعلق بوقف استيفاء رسم الاستيراد المفروض على الشعير |
2012-08-07 |
يهدف هذا النص إلى المصادقة على المرسوم بقانون رقم2.12.125 المتعلق بوقف استيفاء رسم الاستيراد المفروض على الشعير إلى غاية متم شهر دجنبر 2012، في إطار مخطط شامل اتخذته الحكومة لمحاربة آثار الجفاف الذي تعرفه بعض مناطق المملكة، وتأثيراته المحتملة على قطاع تربية الماشية وذلك من أجل ضمان استقرار أسعار العلف في ظل التقلبات التي تعرفها الأسواق الدولية، وكذا من أجل تجنب المضاربات على مستوى الأسعار الداخلية للعلف، وهو ما سيمكن من تفادي أي خصاص في تموين السوق الداخلية من مادة الشعير مع الحفاظ على مستوى الأسعار الحالي |